بِسْمِ اللهَِّ أَوَّلُ مَا يُفْرَضُ عَلَى المُؤْمِنِينَ فَهْمًا

بِسْمِ اللهَِّ أَوَّلُ مَا يُفْرَضُ عَلَى قَارِئِي القُرْآنَ وَمُسْتَمِعِيهِ فَهْمًا

الدَّرْسَ ١

إِنَّ قَوْلَ اللهَِّ إِنَّا نَحْنُ أَيْ أَسْمَاءُ اللهَِّ الحُسْنَى إِلَهٌ وَاحِدٌ وَأَنَّ القُرْآنَ بَلَاغٌ فِعْلَ طَوْعٍ قُلْ فَلَا تُشْرِكُوا بِاللهَِّ أَحَدًا

إِنَّ هذه الحكمة لم يكن يعلمها فرد على الأرض فلا يعلمها الحاملين للقرآن ولا غيرهم إلا من بينت لهم هذا

بِسْمِ اللهَِّ أَوَّلُ مَا يُفْرَضُ عَلَى المُؤْمِنِينَ فَهْمًا

الدَّرْسَ ٢

قَالَ اللهَِّ وَمَا نَتَنَزَّلُ(بَيَانْ نَفْسُ اللهَِّ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى وَحْيٌّ وَتَنْزِيلَهُ الرِزْقِ) إِلَّا بِأَمْرِ( بَيَانْ رَبِّ أَيْ اللهَِّ) رَبِّكَ (بَيَانْ أَيْ قَوْلًا مِّن رَّبٍّ رَّحِيمٍ) لَهُ(بَيَانْ رِزْقَ اللهَِّ المَشْهُودَ لِلْعَبْدِ التَقِيِّ) مَا بَيْنَ أَيْدِينَا(بَيَانْ نَفْسُ اللهَِّ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى وَحْيٌّ)وَمَا خَلْفَنَا(بَيَانْ رِزْقَ اللهَِّ بِالغَيْبِ لِلْعَبْدِ التَقِيِّ)وَمَا بَيْنَ ذَٰلِكَ(بَيَانْ أَيْ بَلَاغَ مَا بَيْنَ المَشْهُودَ وَالغَيْبِ)وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا (64)(بَيَانْ تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَن كَانَ تَقِيًّا)

إِنَّ هذه الحكمة لم يكن يعلمها فرد على الأرض فلا يعلمها الحاملين للقرآن ولا غيرهم إلا من بينت لهم هذا

بِسْمِ اللهَِّ أَوَّلُ مَا يُفْرَضُ عَلَى المُؤْمِنِينَ فَهْمًا

الدَّرْسَ ٣

قَالَ اللهَِّ رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا (بَيَانْ قَوْلًا مِّن رَّبٍّ رَّحِيمٍ) فَاعْبُدْهُ (بَيَانْ أَيْ أَمْرُ اللهَِّ بِأَسْمَائِهِ الحُسْنَِى لِعَبْدِهِ فَاعْبُدْهُ أَيْ اللهَِّ بِإِسْمِهِ الخَاصْ اللهَِّ بِالصَلَاةِ كَالقَولَ السَمِيِّ اللهَِّ أَكْبَرُ بِالمَئَاذِنِ السَمِيَّةَ بِالسَمَاءِ عِنْدَ الإِقَامَةَ) وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ(بَيَانْ أَيْ بِإِسْمِهِ الخَاصْ اللهَِّ)هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا (بَيَانْ ولَا سَمِيًّا لَهُ) (65)

إِنَّ هذه الحكمة لم يكن يعلمها فرد على الأرض فلا يعلمها الحاملين للقرآن ولا غيرهم إلا من بينت لهم هذا

بِسْمِ اللهَِّ أَوَّلُ مَا يُفْرَضُ عَلَى المُؤْمِنِينَ فَهْمًا

الدَّرْسَ ٤

قَالَ اللهَِّ وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ (25) ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا ۖ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (26) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا ۚ وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ (27) وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَٰلِكَ ۗ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ (28)

بَيَانَ كَذَٰلِكَ ۗ أَيْ وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ أَيْ لَا يَرْضَى بِالتَكْذِيبَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ۗ أَيْ مَنْ عَلِمُوا بِالبَلَاغِ

إِنَّ هذه الحكمة لم يكن يعلمها فرد على الأرض فلا يعلمها الحاملين للقرآن ولا غيرهم إلا من بينت لهم هذا

بِسْمِ اللهَِّ أَوَّلُ مَا يُفْرَضُ عَلَى المُؤْمِنِينَ فَهْمًا

الدَّرْسَ ٥

يُقْرَأْ القُرْآنَ قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18) قَالُوا طَائِرُكُم مَّعَكُمْ ( ۚ ) وَالطَائِرُ مَا أَلْزَمَهُمْ اللهَِّ بِهِ مِنَ المُرْسَلُونَ جُنْدٌ مِنَ السَمَاءِ حَاضِرًا بَيَانْ وَتَطَيُّرُهُمْ مَثَلُ المُجْرِمِينَ بِأْسْلَافِهِمْ عَلَى مَنْ تَطَيَّرَتْ بِهِمْ أَجْسَادُهُمْ قِطَعًا قِطَعًا أَنْ قَالَ اللهَِّ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ

بَيَانْ يُرَدُّ عَلَى المُجْرِمِينَ بِالقَوْلِ طَائِرُكُمْ عِندَ اللَّهِ إِتِخَاذَ المُجْرِمِينَ سِخْرِيًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ سَبَبَ قَوْلِهِمْ عَنْ أَسْلَافِهِمْ حَتَّى بَيَّنْتُ لِلْجَمْعَ وَرَدَّ المُرْسَلُونَ: أَئِن ذُكِّرْتُم ۚ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ (19) حَتَّى قَوْلَ اللهَِّ وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَىٰ

بَيَانْ فَإِجْتَبَاهُ اللهَِّ أَنْ جَعَلَهُ مِنْ الْمُكْرَمِينَ بَيَانْ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ

بَيَانْ طَائِرُكُمْ عِندَ اللَّهِ مَثَلُ المُرْسَلِينَ بِجُنْدِ السَمَاءِ المُنْزَلِينَ ضُيُوفَ رَسُولَ اللهَِّ إِبْرَاهِيمَ

إِنَّ هذه الحكمة لم يكن يعلمها فرد على الأرض فلا يعلمها الحاملين للقرآن ولا غيرهم إلا من بينت لهم هذا

بِسْمِ اللهَِّ أَوَّلُ مَا يُفْرَضُ عَلَى المُؤْمِنِينَ فَهْمَا

الدَّرْسَ ٦

أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا

أَلَّا تَقُولُوا لِّلْوَالِدَيْنِ أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَبِهُمَا حُسْنًا وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِاللهَِّ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا بَيَانْ إِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِّن رَّبِّكَ تَرْجُوهَا فَقُل لَّهُمْ قَوْلًا مَّيْسُورًا بَيَانْ مَّيْسُورًا أَيْ أَنفِقُوا قَوْلًا وَمَالًا بِلَا مَنًّا وَلَا أَذًى

أَلَّا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُم مِّنْ إِمْلَاقٍ كَخَضَّ الفَرَجِ وَالإِجْهَاضَ وَالخَوْفَ وَالإِمْلَاقَ خِطْئًا

أَلَّا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ

أَلَّا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ

أَلَّا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ

أَلَّا تَسْتَوْفُونَ إِذَا إِكْتَلْتُمْ وَإِذَا كِلْتُمْ أَو وَّزَنْتُمْ لَا تَخْسِرُونَ

أَلَّا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا وَلَا تَكْذِبُوا بَيْنَكُمْ مَيْلًا بِالْقَوْلِ وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى

أَلَّا تَنْقُضُوا عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ

أَلَّا تَقْرَبُوا الْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ كَالْخَمْرَ وَالْمَيْسِرَ وَالْأَنصَابَ وَالْأَزْلَامَ وَالْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ بَيَانْ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ بَيَانْ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ أَنْ تَبْغُوا الْهَوَى عَلَى الحَقِّ كَلَهْوَا الحَدِيثِ وَالهُزُوَا وَمِنْهُ كَالغِنَاءِ وَالمَعَازِفَ وَالشِّعْرِ وَأَمَّا الشِّعْرَ إِلَّا لِرَدَ المَظَالِمَ عِنْ المُؤْمِنِينَ وَرَسُولَ اللهَِّ بِالحَقِّ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ

أَلَّا تَقْرَبُوا الرِّبَا

أَلَّا تَقْرَبُوا أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُوا دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ

أَلَّا تَقْرَبُوا حَلَائِلَ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ أَيْ قَبْلَ تَنْزِيلَ الآيَةَ

أَلَّا تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ أَيْ قَبْلَ تَنْزِيلَ الآيَةَ

قَالَ اللهَِّ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لَا تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ وَلَا تُخْرِجُونَ أَنفُسَكُم مِّن دِيَارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ(84)ثُمَّ أَنتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِّنكُم مِّن دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِم بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِن يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ(85)

بَيَانْ ثُمَّ أَنتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِّنكُم أَيْ الفِلِسْطِينِيِينَ الذِينَ تَوَلَّوْكُمْ

قَالَ اللهَِّ وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلَّا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُم بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ(146)

بَيَانْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ أَيْ تَصْدِيقًا

بِسْمِ اللهَِّ أَوَّلُ مَا يُفْرَضُ عَلَى المُؤْمِنِينَ فَهْمًا

الدَّرْسَ ٧

إِنَّ #06#* رَقْمَ بِطَاقَةَ تَعْرِيفَ كُلَّ هَاتِفٍ بِالعَرَبِيَةِ المُنَادِ وَسَمَّيْتُ الرَقْمَ #06#* بِقَوْلِ اللهَِّ بِسُورَةَ ق

قَالَ اللهَِّ وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ (38) فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ (39) وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ (40) وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ (41) يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ (42) إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ وَإِلَيْنَا الْمَصِيرُ (43) يَوْمَ تَشَقَّقُ الْأَرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعًا ذَلِكَ حَشْرٌ عَلَيْنَا يَسِيرٌ (44) نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ (45)

إِنَّ هذه الحكمة لم يكن يعلمها فرد على الأرض فلا يعلمها الحاملين للقرآن ولا غيرهم إلا من بينت لهم هذا

الشهادة الأعلى درجةالشهادة الأعلى درجة
تفسير القرآن قتفسير القرآن ق

العَرَبِيَّةَ

قال الله الر ۚ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (1) إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (2)